جاءت تصريحات محمد باركيندو، السكرتير العام لمنظمة الأوبك على النحو التالي:
- قد تحتاج الأوبك بالإضافة لمنتجي النفط الآخرين اتخاذ إجراءات استثنائية خلال العام المقبل لاستعادة توازن السوق.
- هناك إجماع متزايد على أن عملية توازن السوق تحدث في الوقت الحالي.
- نحقق أهدافنا المشتركة والنبيلة تدريجيًا ولكن بثبات.
- من أجل الحفاظ على هذه الأهداف خلال العام القادم يتعين القيام ببعض الإجراءات الاستثنائية لاستعادة الاستقرار بشكل مستدام.
- هناك مشاورات جارية من أجل تمديد اتفاقية خفض الإنتاج إلى ما بعد مارس 2018.
- قد ينضم المزيد من الدول المنتجة للنفط للاتفاقية في اجتماع الأوبك القادم بفيينا في 30 نوفمبر.
- نيجيريا وليبيا تحرزان تقدمًا نحو التعافي الكامل للإنتاج ومن الممكن أن تنضما للاتفاقية بعد أن تم إعفائهما.
- لا أشعر بالقلق من ارتفاع إنتاج النفط الصخري الأمريكي.
- نحن في سوق كبيرة والطلب قوي للغاية والجميع لديه دور ليلعبه.
- ارتفع الطلب بحوالي 2 مليون برميل يوميًا ما بين النصف الأول والنصف الثاني من عام 2017.